يقوم المهندسون المعماريون بأنفسهم بتصميم المساحات الخاصة بمكتب الهندسة المعمارية الخاص بهم.
إذ يتميز التصميم الخاص بهم بفلسفة وأسلوب فريد من نوعه، يعكس لغتة عملهم ورغباتهم الشخصية.
مما ينتج عنه تصميم إستوديو مساحة عمل جيد، والذي يصبح مثالًا على ذلك للعملاء.
ويصبح مكتب المهندس المعماري أول مصدر إلهام للعملاء الذين يزورون مكاتبهم، وفيما يلي أفضل تصاميم لإستوديهات معمارية.
معماري المساحات KA DESIGN STUDIO
تم تصميم مكتب مهندس معماري كمكتب مفتوح، ومساحة مكتبية على مستويين، وأيضًا لإستخدامه كمحطة عمل.
بمساحة 1500 قدم مربع (150 مترًا مربعًا)، ويقع في الطابق السفلي.
تم تصور تصميم المكتب ليكون مكانًا يكون فيه الترفيه مفيدًا أيضًا للناس للعمل في بيئة إبداعية، ومكان عمل للاستمتاع به.
تقسيم المساحات له مع إبقاء المقصورة الرئيسية مع مؤتمر ملحق في الخلف، للحفاظ على الخصوصية وكذلك ربطها بصريًا بالمكتب الأمامي.
نظرًا لأن مساحة المكتب الأمامية ضيقة فيما يتعلق بالجزء الخلفي، فيتم إستخدام المساحة الأمامية كمعرض بجدران مطلية بالأسمنت لإبراز عرض المشروع.
بين الفضاءات استوديو العمارة بنجالور
تفتح مصاريع الصلب لتوفر الكثير من الهواء النقي في هذا الاستوديو الخاص بشركة بنجالور للهندسة المعمارية BetweenSpaces ، والتي تقع فوق منزل أحد مؤسسيها.
يقع المبنى على قطعة أرض مواجهة للشمال في منطقة كثيفة التحضر في المدينة الهندية.
وتستوعب مكاتب BetweenSpaces في مستويين علويين، بينما يشغل منزل المؤسس المشارك Divya Ethirajan الطابقين الأرضي والأول.
Portico Design Concepts
عندما أدرك المهندسان المعماريان في أورانجاباد، جوبال تانواني وشروتي تانواني، أنه يتعين عليهما الإنتقال من مكان عملهما الحالي إلى مبنى أكبر.
وذلك بسبب الندرة الشديدة للمساحة التي يشعر بها مكتب التصميم الداخلي المتنامي، وشركة الهندسة المعمارية.
فقد كانا واضحين أن مكتبهما الجديد سيكون مملوك وأنه سيكون مبنى مستقل.
كانت قطعة أرضهم المثالية عبارة عن قطعة أرض ذات موقع مركزي، بمساحة لا تقل عن 3000 قدم مربع.
وكانت رؤيتهم هي مساحة عمل محاطة بمساحة خضراء كبيرة.
ومع ذلك، نظرًا لعدم وجود المرشح المناسب، ركزوا على القطعة الحالية من العقارات.
وعلى الرغم من كونها ذات أبعاد متواضعة وضيقة، فإنها تتمتع بميزة موقعية وموقع زاوية.
وبالنظر إلى انضغاط الموقع والضغط الناتج عن الهيكل الذي سيقف عليه.
كان على المهندسين المعماريين إعادة ضبط رؤيتهم لمساحة محاطة باللون الأخضر، إلى كيان من شأنه أن ينسج الخضرة في نسيجها الخاص.
ومع عدم وجود خيار التوسع الأفقي، تحولت أفكارهم إلى الاستكشاف الرأسي، وهو برنامج متعدد المستويات يفي بمتطلبات ممارسة مزدهرة.
كما تم تصميم الظرف على شكل شبه منحرف بسيط، مرددًا شكل قطعة الأرض، مع مدخل شمالي ونوافذ في الشرق.
مظللة بمشابك هندسية MS تم تصميمها بنمط نسيج يحبهما.
للاطلاع على المزيد من الأخبار المعمارية
