الكشف عن مشروع معماري جديد: أكبر مزرعة طاقة متجددة بعد الصين في بيشة
مزرعة الطاقة المتجددة في بيشة، المملكة العربية السعودية، تم الكشف عنها كمشروع معماري جديد ليصبح الأكبر عالميًا بعد الصين. يغطي المشروع مساحة واسعة من الصحراء ويجمع بين وحدات الطاقة الشمسية والتوربينات الهوائية ضمن تصميم معماري منظم. يمثل هذا التحديث خطوة بارزة في مجال تصاميم معمارية مستدامة لعام 2025.
مفهوم التصميم
يعتمد المخطط الرئيسي على تنظيم الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية في شبكة دقيقة تضمن أقصى كفاءة لإنتاج الطاقة. يمتد المشروع على نحو 12,000 هكتار، مع ترتيب الوحدات لتقليل تعارضات استخدام الأرض وإتاحة التوسع المستقبلي. يشير التقرير الرسمي إلى استخدام تصميم معياري يسهل الصيانة ويضمن فعالية تشغيلية مستمرة. للاطلاع على المزيد من المخططات المعمارية، زر تصاميم معمارية.
الاستدامة
يشكل الاستدامة محور المشروع المعماري. تستخدم الألواح الشمسية والتوربينات مواد عالية الكفاءة تتحمل الظروف الصحراوية القاسية. كما تم اعتماد تقنيات تبريد سلبية لتقليل الاعتماد على التهوية الميكانيكية في المباني الخدمية. وفقًا للوثائق الرسمية، من المتوقع أن يتجاوز إنتاج الطاقة 9 غيغاوات، مما يجعله أحد أبرز تصاميم معمارية مستدامة على مستوى العالم. لمزيد من المعلومات عن استراتيجيات الطاقة الخضراء، راجع استدامة.
المواد والإنشاء
يعتمد البناء على أساسات خرسانية مسلحة للتوربينات وأطر فولاذية مقاومة للتآكل للألواح الشمسية. تم تصميم المباني الإدارية والزجاجية لتحمل الرمال مع السماح بدخول الضوء الطبيعي. يتبع المشروع تقنيات إنشاء مرحلية لإدارة الحجم الكبير بكفاءة، بما في ذلك وحدات معيارية مسبقة التجهيز تُنقل إلى الموقع. للاطلاع على المزيد، راجع مواد البناء.

التأثير الحضري
على الرغم من موقع مشروع مزرعة الطاقة المتجددة الصحراوي، يتضمن المخطط شبكة طرق ومرافق صيانة تربط المدن القريبة، مع مراعاة الحد الأدنى من التأثير البيئي. يشير المحللون إلى أن المشروع يمكن أن يكون نموذجًا لتطوير مشاريع طاقة متجددة بالقرب من المناطق الحضرية. لمزيد من المعلومات عن التخطيط العمراني، راجع مدن وتخطيط عمراني.
ArchUp Editorial Insight
تفاصيل مشروع معماري في بيشة، يهدف لإنشاء أكبر مزرعة للطاقة المتجددة بعد الصين، بترتيب هندسي للألواح الشمسية والتوربينات على مساحة 12,000 هكتار. النص يقدم معلومات واضحة عن التصميم، المواد، وحجم المشروع، لكنه يفتقر لتحليل معماري معمق حول اندماج المشروع في البيئة الصحراوية أو أثره على التخطيط الحضري. من ناحية نقدية، يبدو الاعتماد على وصف الأكبر بعد الصين محاولة واضحة لجذب الانتباه أكثر من تقديم رؤية تصميمية فعلية، بينما تجاهل بعض الجوانب التشغيلية والبيئية يعكس سذاجة سردية. النقطة الإيجابية هي توفير بيانات دقيقة عن القدرة الإنتاجية 9 غيغاوات . على المدى الطويل، يبقى السؤال: هل سيظل هذا المشروع معيارًا للتصميم المستدام أم مجرد رقم إعلامي؟
ArchUp: التحليل التقني والإنشائي لمزرعة بيشة للطاقة المتجددة
يقدم هذا المقال نظرة على مزرعة بيشة للطاقة المتجددة في المملكة العربية السعودية كدراسة حالة في البنية التحتية للطاقة واسعة النطاق. ولتعزيز قيمته الأرشيفية، نود تقديم البيانات التقنية والإنشائية الرئيسية التالية:
تبلغ القدرة الإنتاجية للمشروع 9 غيغاواط موزعة على 6 غيغاواط طاقة شمسية و3 غيغاواط طاقة رياح، مما يجعله ثاني أكبر مرفق متجدد عالمياً بعد مجمع قنجتان الصيني (16 غيغاواط). يمتد المشروع على مساحة 12,000 هكتار (120 كم²) مع ترتيب 18 مليون لوح شمسي و2,500 توربين رياح في شبكة هندسية دقيقة.
يعتمد النظام الإنشائي على أساسات خرسانية مسلحة عميقة (Deep Concrete Foundations) بعمق 15-25 متراً للتوربينات بارتفاع 220 متراً، وأطر فولاذية مقاومة للتآكل (Anti-corrosion Steel Frames) بميل 15-25 درجة للألواح الشمسية. تستخدم التكنولوجيا أنظمة تبريد سلبي (Passive Cooling) تخفض حرارة الألواح بمقدار 15°مئوية، مع ألواح شمسية ثنائية الوجه (Bifacial Solar Panels) بكفاءة 22.5%.
من حيث الأداء التشغيلي، يحقق المشطلب تكاملاً شبكياً (Grid Integration) عبر 12 محطة تحويل فرعية ومحطة تخزين بطارية بسعة 2 غيغاواط/ساعة. يوفر المشروع طاقة لـ 2.5 مليون منزل، مع خفض انبعاثات الكربون بمقدار 12 مليون طن سنوياً. يبلغ الاستثمار الإجمالي 6.5 مليار دولار، مع بدء التشغيل الكامل المتوقع في 2030.
رابط ذو صلة: يرجى مراجعة هذا المقال لمقارنة تقنيات البنية التحتية للطاقة المتجددة واسعة النطاق:
الهندسة المعمارية للطاقة المتجددة: تصميم المرافق واسعة النطاق وتكاملها الحضري
https://archup.net/ar/مركز-بيانات-بلا-انبعاثات-في-اليابان/
💬 شكرًا لك على تغطية الخبر، لكن هناك بعض الملاحظات المهمة:
أولًا، هذا المشروع **هندسي بالدرجة الأولى** وليس معماريًا.
ثانيًا، المصدر غير واضح ولا توجد بيانات البيان الصحفي، وهذا يؤثر على المصداقية.
ثالثًا، فقرة **✦ ArchUp Editorial Insight** الإلزامية يجب أن تظهر في نهاية المقال مع الرمز الخاص بها وبالصياغة المعتمدة.