الاتجاه الثاني ، الطبيعة المهدئة – الحذرة + اللطيفة ، لها علاقة بقوة الطبيعة المهدئة. تعتبر الأشكال العضوية والألوان اللطيفة والاستخدام الدقيق للموارد هي التركيز هنا تمامًا مثل العلاقة بين الإنسان والطبيعة. لوحة الألوان ناعمة ولطيفة مع أصباغ دقيقة. يتميز الاتجاه الأكثر برودة بظلال من عالم النبات ، في حين أن النطاق المحايد يصور درجات الألوان من الأحجار والمعادن ، بينما يحدد الطحالب والطين والوردي الفروق الدقيقة للتعبير الأكثر دفئًا. أكثر وأكثر ، هذا الاتجاه يطمس الحدود بين التكنولوجيا والبحث والفن والحرف ، بينما يجمع كل ذلك مع بيئة مستدامة ومريحة. على سبيل المثال ، في المكتب ، تستفيد بيئة العمل من لغة تصميم واضحة وهادئة مع أضواء بيوفيليك تعطي مساحة العمل مظهرًا طبيعيًا.

If you found this article valuable, consider sharing it

مرحبًا بك في ARCHUP، المنصة الرائدة ثنائية اللغة المخصصة للمعماريين والمصممين والمخططين الحضريين. أنا إبراهيم فواخري، معماري ممارس منذ عام 2011، متخصص في تحرير ونشر المحتوى المعماري الرقمي وتحليل تطورات القطاع.

بصفتي رئيس تحرير ARCHUP، ألتزم بتقديم محتوى موثوق ومعتمد يساهم في تعزيز المعرفة المعمارية، وبناء مجتمع احترافي موثوق. مهمتنا هي توثيق وتحليل ومشاركة أحدث المستجدات في أخبار العمارة، الأبحاث المعمارية، والمسابقات العالمية.

انضم إلينا لاكتشاف معرفة معمارية متعمقة وموثوقة تسهم في تشكيل مستقبل العمارة.

موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *